قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية إن السبب الحقيقي الذي دفع بنيامين نتنياهو إلى إقالة رئيس الشاباك رونين بار والمستشارة القانونية لرئيس الوزراء
من جهته، نفى جهاز الشاباك الحالي أي صلة لرئيسه، رونين بار، بهذه القضية، مؤكدًا أن "كل الجهود تُكرَّس لحماية أمن إسرائيل وإعادة المختطفين، وأن الاتهامات الموجهة إلى بار لا أساس لها".
واستخدم هاليفي حق النقض ضد ذلك، حتى عندما لجأ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى وزارة الدفاع بكل قلبه وروحه، وطلب فقط دراسة جدوى لحكومة عسكرية مؤقتة
في رد فعل شديد اللهجة، اعتبر نتنياهو أن تصريحات أرغمان تعد "ابتزازًا وتهديدًا علنيًا لم يسبق له مثيل"
في سياق متصل، دافع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن ماسك، بعد انتشار مقطع فيديو له وهو يؤدي تحية نازية خلال تجمع سياسي لدونالد ترامب
هذا هو اليوم السابع عشر لشهادة نتنياهو، حيث بقي لمحاميه 8 أيام أخرى للاستجواب الرئيسي، مشيرة إلى أنه لم يتم استجواب نتنياهو بعد بشكل موسع في القضيتين 1000 و2000.
وأضاف لابيد أن وقف الحرب له ثمن سياسي ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يريد دفعه.
وعند سؤالهم عن أيهما يعتقد أنه الأكثر قلقا، أجاب 50 بالمئة من المشاركين بأنه ترامب، بينما أجاب 29 بالمئة بأن نتنياهو هو الأكثر قلقا، بينما لم يكن البقية متأكدين.
وأكدت الصحيفة أن إسرائيل تكتشف بدهشة أن ترامب لا يكتفي برئاسة الولايات المتحدة، بل يسعى للعب دور مؤثر في سياسات تل أبيب، بينما تقبل الحكومة الإسرائيلية جميع مطالبه.
وقالت المصادر ان ضابطاً في الشاباك يدعى "غافري" اتصل على عدد من المعارضين لنتنياهو وحذّرهم من قطع الطريق أمام موكبه. وحذّر ضابط الشاباك المتظ
نتنياهو يواجه ضغوطًا داخلية تمنعه من الاصطدام مع واشنطن، حيث يعتمد استقرار ائتلافه الحاكم على دعم الولايات المتحدة، خاصة في ظل ال
حتى الآن، لم يعلق نتنياهو الابن رسميًا على تفاصيل التقرير، فيما تتواصل التكهنات حول مدى ارتباط هذه النشاطات بمصالح والده السياسية والاقتصادية.
وفي مواجهة هذه الأزمة، فإن ثمة تقديرات بشأن إمكانية أن يلجأ نتنياهو إلى زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير من أجل إعادته إلى الحكومة
وبيّن الاستطلاع أن 60% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتانياهو "يجب أن يستقيل"، مقابل 31% يرون أنه ينبغي أن يبقى في منصبه، فيما لم يحدد 9% موقفهم، فيما تباينت الآراء وفقًا للانتماء السياسي.
وبحسب الموقع، تسعى إسرائيل إلى تعزيز نفوذها الإقليمي عبر دعم ميليشيات محلية وإضعاف سلطة الحكومة السورية، مستغلة سياسات "فرق تسد" لخلق تحالفات مع الأقليات، مثل الدروز والأكراد، ضد الأغلبية.
في اطار قراءته للمشهد السياسي تحدث د. محمود يزبك عن التطورات الأخيرة في المشهد الإسرائيلي، خاصة في ظل التصعيد السياسي والميداني المتعلق بملف الأسرى والرهائن.
وتابع: "الجيش والسلك الدبلوماسي يقومان بعمل رائع، وأعدنا السيطرة على مقدرات مصيرنا، وأعداؤنا لم يعد بإمكانهم مهاجمتنا".
وأشار البيان إلى أن روبيو أكد لنتنياهو أن "الدعم الثابت لإسرائيل من قبل الولايات المتحدة يعتبر الأولوية الرئيسية للرئيس ترامب".
إذا قرر نتنياهو إقالته، فسيواجه عقبات قانونية ومعارضة من المستشارة القضائية للحكومة، جالي بهاراف-ميارا، التي أكدت أن أي قرار يجب أن يكون مستندًا إلى أسباب قانونية
ويأتي ذلك عقب قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وقف جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة بدءًا من يوم الأحد الماضي. وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غ
